responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : غريب القرآن - ت سعيد اللحام نویسنده : الدِّينَوري، ابن قتيبة    جلد : 1  صفحه : 251
وَمَساجِدُ للمسلمين. هذا قول قتادة وقال: الأديان ستة: خمسة للشيطان، وواحد للرحمن، فالصابئون: قوم يعبدون الملائكة، ويصلون للقبلة ويقرأون الزّبور. والمجوس: يعبدون الشمس والقمر، والذين أشركوا: يعبدون الأوثان. واليهود، والنصارى.
45- وَقَصْرٍ مَشِيدٍ يقال: هو المبني بالشّيد. وهو الجصّ.
والمشيد: المطوّل. ويقال: المشيد المشيّد سواء في معنى المطول، وقال عدي ابن زيد:
شاده مرمرا وجلّله كل ... سا فللطير في ذراه وكور
51- مُعاجِزِينَ مسابقين.
52- إِلَّا إِذا تَمَنَّى أي تلا القرآن.
أَلْقَى الشَّيْطانُ فِي أُمْنِيَّتِهِ في تلاوته.
54- فَتُخْبِتَ لَهُ قُلُوبُهُمْ أي تخضع وتذلّ.
55- عَذابُ يَوْمٍ عَقِيمٍ كأنه عقم عن أن يكون فيه خير او فرج للكافرين.
67- جَعَلْنا مَنْسَكاً أي عيدا.
71- ما لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطاناً أي برهانا ولا حجّة.
72- يَكادُونَ يَسْطُونَ بِالَّذِينَ يَتْلُونَ عَلَيْهِمْ آياتِنا أي يتناولونهم بالمكروه من الشتم والضرب.
78- هُوَ اجْتَباكُمْ أي اختاركم.
وَما جَعَلَ عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ أي ضيق.
هُوَ سَمَّاكُمُ الْمُسْلِمِينَ مِنْ قَبْلُ وَفِي هذا يعن القرآن.

نام کتاب : غريب القرآن - ت سعيد اللحام نویسنده : الدِّينَوري، ابن قتيبة    جلد : 1  صفحه : 251
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست